في ظل الارتفاع الجنوني في أجرة النقل والمواصلات يتجرع الطالب الجامعي
شهريا مصارف كبيرو من دخل اسرته المحدود في اجره المواصلات والذي بلغ 12500
ريال يمني لانتقاله من منطقته بمديريه غيل باوزير الى مدينة فوه موقع
الجامعة.
الكثير من الاسر دخلها محدود ولا تستطيع تحمل تكاليف النقل في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي تمر بها البلد .
وبعض الآباء باع كل ما يمكله من اجل ان يواصل أولاده تعليمهم .
وكم كنا نتمى من السلطه في حضرموت ان تضع حل لمعاناة اخواننا الطلاب ولو بتحمل نسبة 50 في المائة ولكن للاسف لا احد ينظر لهذه المعاناة
.