على إثر وصوله الى المكلا عقب زيارته الخاصة للملكة العربية السعودية التي أستمرت عدة أيام أدلى المستشار محسن نصير رئيس اللجنة العليا للتصعيد للمطالبة بحقوق حضرموت
ورئيس دائرة منظمات المجتمع المدني بمؤتمر حضرموت الجامع بتصريح صحفي
،أكد فيها بأنه:
بناءآ على دعوه كريمة من الأشقاء في مملكة الحزم ،شاركنا مع كثير من القيادات والنخب الحضرمية، وعلى راسهم المحافظ البحسني والوكيل اول عمرو بن حبريش، وقيادات رسمية ونخبوية من كل بلادنا، في حضور مراسيم التوقيع الرسمي لاتفاقية الرياض يوم الثلاثاء الخامس من نوفمبر ٢٠١٩م، بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي،الذي جرى تحت رعاية خادم الحرمين الملك سلمان وبإشراف مباشر من ولي العهد الامير محمد بن سلمان، والامير خالد بن سلمان نائب وزير الدفاع، والشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي.
وأشار أيضا: وخلال تواجدنا في رياض العروبة والاسلام ،عاصمة بلاد الحرمين الشريفين وأرض الأمن والأمان، قمنا كرئيس للجنة العليا للتصعيد للمطالبة بحقوق حضرموت ورئيس لدائرة منظمات، بعقد عدة لقاءآت مع بعض القيادات والنخب والشخصيات الحضرميه، للحديث عن حقوق ومطالب حضرموت المشروعه.
وننشر بادناه التصريح كاملا، كما ورد الينا:
تصريح صحفي
بناءآ على دعوه كريمة من الأشقاء في مملكة الحزم ،شاركنا مع كثير من القيادات والنخب الحضرمية، وعلى راسهم المحافظ البحسني والوكيل اول عمرو بن حبريش، وقيادات رسمية ونخبوية من كل بلادنا، في حضور مراسيم التوقيع الرسمي لاتفاقية الرياض يوم الثلاثاء الخامس من نوفمبر ٢٠١٩م، بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي،الذي جرى تحت رعاية خادم الحرمين الملك سلمان وبإشراف مباشر من ولي العهد الامير محمد بن سلمان، والامير خالد بن سلمان نائب وزير الدفاع، والشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي.
ونحن نعتبر هذه المشاركة تشريفآ لنا،كرئيس للجنة التصعيد العليا للمطالبة بحقوق حضرموت ورئيس لدائرة منظمات المجتمع المدني بمؤتمر حضرموت الجامع، نعتز به أيما أعتزاز. وقد ايدنا وسنظل نؤيد اية اتفاقيه هدفها خروج بلادنا من هذه الأزمه التي تعيشها.
وخلال تواجدنا في رياض العروبة والاسلام ،عاصمة بلاد الحرمين الشريفين وأرض الأمن والأمان، قمنا بعقد عدة لقاءآت مع بعض القيادات والنخب والشخصيات الحضرميه، للحديث عن حقوق ومطالب حضرموت المشروعه، وتوضيح الهدف الذي انتخبت من أجله لجنة التصعيد العليا للمطالبه بحقوق حضرموت . وخلالها طالبنا الجميع الوقوف مع أهلهم، حتى يتم تنفيذ كافة مطالبهم ،التي تم الأعلان عنها في بيان الوقفه التاريخيه الكبرى التي اقمناها في 22 سبتمبر 2019م، التي شكلت علامة مضيئة للعنفوان والشموخ والتوحد الحضرمي و يوما فارقا في التاريخ الحضرمي .
وفي كل لقاءاتنا وجدنا تجاوبا كبيرا مع كل أنشطة التصعيد، ومطالب وحقوق حضرموت المشروعة المرفوعة في الوقفة.
ونحب أن نؤكد أيضا بأننا لم نشارك في أي من اللقاءآت، التي جرت مؤخرا ، لأننا رأينا انها غير واضحة المعالم والأهداف. ونعتقد ان مناقشة أية قضايا تخص حضرموت ووحدتها يجب أن تبدأ من الداخل، ويشارك فيها كافة ممثلي فئات المجتمع الحضرمي ودون اية وصايا او توجيهات مسبقة.
المستشار محسن سالم نصير
رئيس اللجنة العليا للتصعيد للمطالبة بحقوق حضرموت ورئيس دائرة منظمات المجتمع المدني بمؤتمر حضرموت الجامع .